هرمون مُّولِّر المثبِّط (AMH) هو بروتين سكري تُنتِجه خلايا الحبيبات في جريبات المبيض لدى الإناث، وخلايا سيرتولي في الخصية لدى الذكور. يعكس هذا الهرمون “احتياطي المبيض” لدى المرأة ويساهم في تنظيم تطور الجريبات، وفي الجنين الذكر يلعب دورًا في التمايز الجنسي.
القيم المرجعية
-
الإناث (نانوجرام/مل):
-
مرتفع (PCOS): ≥ 6.80
-
طبيعي عالي: ≥ 1.00
-
طبيعي منخفض: 0.70 – 0.90
-
منخفض: 0.30 – 0.60
-
منخفض جدًا (احتياطي مبيض شبه منعدم): < 0.30
-
-
الذكور (نانوجرام/مل): 0.70 – 19.00
الاستخدامات السريرية
-
تقييم الاحتياطي المبيضي: توجيه بروتوكولات تحفيز الإباضة وIVF.
-
تشخيص متلازمة تكيس المبايض (PCOS): مستويات مرتفعة تدل على عدد كبير من الجريبات الصغيرة.
-
الكشف عن الفشل المبكر للمبيض أو الشيخوخة المبيضية: مستويات منخفضة للغاية.
-
تقييم الوظيفة الخصيتية واضطرابات التمايز الجنسي لدى الذكور.
الحالات المرتبطة
-
ارتفاع AMH: متلازمة تكيس المبايض، أورام خلايا الحبيبات المبيضية.
-
انخفاض AMH: تقدم العمر، ضرر المبيض بعد العلاج الكيميائي، قصور المبيض المبكر.
الأعراض والمؤشرات
-
الإناث:
-
ارتفاع AMH (PCOS): عدم انتظام الدورة، زيادة شعر الجسم، حب الشباب
-
انخفاض AMH: ضعف الاستجابة لتحفيز الإباضة، صعوبة الحمل
-
-
الذكور:
-
مستويات منخفضة قد تشير إلى ضعف في إنتاج الحيوانات المنوية أو خلل في وظيفة الخصية
-
طريقة الفحص
-
العينة: عينة دم (سيرم)
-
التوقيت: يمكن إجراء الفحص في أي يوم من الدورة الشهرية
-
اختبارات مرافقة: FSH، الإستراديول، وعدد الجريبات بالألتراساوند
الأسئلة الشائعة
-
ما أهمية فحص AMH في تقييم الخصوبة؟
يقدِّر عدد البويضات المتبقية ويساعد على تخصيص علاج تحفيز الإباضة. -
هل يمكن لـ AMH أن يتنبأ بحدوث الحمل؟
هو مؤشر على الاحتياطي وليس ضمانًا لحدوث الحمل. -
هل ينخفض AMH مع العمر؟
نعم، يقل طبيعيًا مع التقدم في العمر. -
هل يؤثر نمط الحياة على AMH؟
التدخين والتوتر والوزن يمكن أن يغيّروا مستوياته. -
هل يمكن للرجال فحص AMH؟
نعم، يُستخدم لتقييم اضطرابات نمو الخلايا التناسلية ووظيفة الخصية